تاميفلو 75 مجم هو مضاد فيروسي يستخدم لعلاج والوقاية من الإنفلونزا A وB، ويُقلل الأعراض ويسرع الشفاء عند تناوله خلال أول 48 ساعة من ظهورها.

ما هو تاميفلو 75 مجم (Tamiflu 75 mg)؟

تاميفلو يحتوي على المادة الفعالة أوسيلتاميفير (Oseltamivir)، من فئة مثبطات إنزيم النورامينيداز، حيث يعمل على إيقاف انتشار الفيروس داخل الجسم عن طريق منع خروجه من الخلايا المصابة، مما يُخفف من حدة الأعراض ويسرع الشفاء.

مكونات تاميفلو كبسول 75 مجم:

المكونات الفعالة في تاميفلو كبسول، لكل كبسولة:

المكونات غير الفعالة في تاميفلو كبسول، لكل كبسولة:

• نشا الذرة.
• جليكولات النشا الصوديومي.
• بوفيدون K30.
• ستيرات المغنيسيوم.
• جيلاتين (غلاف الكبسولة).

بالإضافة إلى المكونات الأخرى.

دواعي استعمال تاميفلو Tamiflu:

علاج الإنفلونزا الموسمية (A و B):

• تقصير مدة وشدة الأعراض (مثل: الحمى، والسعال، وآلام الجسم).
• فعّال للبالغين والأطفال.
• يجب بدء العلاج خلال 48 ساعة من ظهور الأعراض.

الوقاية من الإنفلونزا:

• بعد المخالطة المباشرة مع حالة مصابة (داخل الأسرة أو في بيئة مغلقة).
• خلال فترات تفشي الإنفلونزا (مثل: H1N1 أو H5N1).
• مناسب للبالغين والأطفال.

طريقة استعمال تاميفلو كبسول 75 مجم:

• الجرعة الموصى بها لعلاج الإنفلونزا (لمدة 5 أيام) للبالغون والمراهقين (فوق 12 سنة) هي 75 مجم مرتين يوميًا (كبسولة صباحًا وأخرى مساءً). وللوقاية من الإنفلونزا (لمدة 10 أيام) 75 مجم مرة واحدة يوميًا.
• يُفضل تناوله مع الطعام لتقليل الغثيان.
• في حالة نسيان الجرعة، تُؤخذ فور التذكر، ما لم يقترب موعد الجرعة التالية.
• لا تتوقف عن العلاج مبكرًا حتى لو شعرت بتحسن.
• لا يُستخدم كبديل عن لقاح الإنفلونزا.

متى يبدأ مفعول تاميفلو (أوسيلتاميفير)؟

• يبدأ مفعوله خلال 24-48 ساعة من بدء العلاج (عند تناوله خلال أول يومين من ظهور الأعراض).
• يُلاحظ تحسّن تدريجي في الحمى، واحتقان الأنف والتهاب الحلق، وآلام العضلات والتعب العام.
• لا يمنع العدوى تمامًا، لكنه يُخفف الأعراض ويُسرّع التعافي.

موانع استعمال تاميفلو Tamiflu:

موانع الاستعمال نهائيًا:

يمنع استعماله في الحالات التالية:

• حساسية معروفة لأوسيلتاميفير أو أي من مكونات الدواء.
• الفشل الكلوي الحاد (ما لم يُعدل الطبيب الجرعة).

حالات يُستخدم فيها بحذر(تحت إشراف الطبيب):

ويستخدم بحذر وتحت إشراف طبي في الحالات التالية:

• أمراض الكبد أو الكلى المزمنة.
• الحمل والرضاعة.
• الربو والأمراض التنفسية المزمنة.

الآثار الجانبية المحتملة عند استعمال تاميفلو (Oseltamivir):

آثار شائعة (قد تحدث لدى 1 من كل 10):

• غثيان أو قيء (يُفضل تناوله مع الطعام).
• صداع أو دوخة.
• آلام في البطن أو عسر هضم.
• إرهاق عام.

آثار أقل شيوعًا (نادرة نسبيًا):

• طفح جلدي أو حكة بسيطة.
• اضطرابات نوم (أرق أو نعاس).
• آلام في العضلات أو المفاصل.

الآثار النادرة والخطيرة (تتطلب تدخلًا فوريًا):

• تغيرات نفسية أو سلوكية.
• ضيق تنفس أو تورم الوجه أو الحلق (حساسية مفرطة).
• نوبات تشنجية (نادر جدًا).

التداخلات الدوائية مع تاميفلو:

قد يتفاعل تاميفلو 75 مع:

• لقاح الإنفلونزا الحي: يقلل تاميفلو من فعاليته، يُفضل ترك 48 ساعة بينهما.
• الوارفارين ومميعات الدم: يزيد من خطر النزيف؛ لذا يجب مراقبة INR.
• مدرات البول (مثل: فوروسيميد): تحتاج مراقبة وظائف الكلى وضبط الجرعة إن لزم.
• بروبينسيد: قد يرفع تركيز تاميفلو في الدم.
• أدوية الكلى والسكري (مثل: ميتفورمين): في حالات القصور الكلوي، تُعدّل الجرعة.
• الكحول: قد يزيد من الغثيان أو الدوخة.

الاحتياطات والتحذيرات عند استعمال تاميفلو كبسول 75 مجم:

• لا يُستخدم لعلاج نزلات البرد، فقط فعال ضد فيروسات الإنفلونزا A وB.
• لا يُعد بديلًا عن لقاح الإنفلونزا، ويجب الاستمرار في التطعيم السنوي.

يُستخدم بحذر مع:

• مرضى الربو أو أمراض الجهاز التنفسي المزمنة.
• مرضى نقص المناعة (مثل: مرضى السرطان أو الإيدز).
• مرضى الكبد أو الكلى (قد يحتاجون لتعديل الجرعة).
• كبار السن (قد ترتفع احتمالية حدوث آثار جانبية).

 استشارة الطبيب قبل الاستخدام في حالات:

• الحمل والرضاعة.
• الأطفال أقل من سنة (إلا في ظروف وبائية وتحت إشراف طبي).

والتوقف عن الاستخدام فورًا عند ظهور: طفح جلدي، أو تورم، أو صعوبة في التنفس (علامات حساسية شديدة).

طريقة تخزين تاميفلو كبسول:

• يُحفظ في درجة حرارة الغرفة (أقل من 25°م).
• يُخزن في مكان جاف بعيدًا عن الرطوبة (لا يُحفظ في الحمام).
• يُبعد عن الضوء المباشر وفي عبوة مغلقة بإحكام، ولا يُجمد.
• يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة.
• لا يُستخدم بعد انتهاء الصلاحية أو في حال تلف العبوة.
• صالح حتى 3 سنوات من تاريخ الإنتاج (تُراجع على العبوة).

اطلب تاميفلو كبسول 75 مجم الآن بعد استشارة الطبيب، وابدأ العلاج في الوقت المناسب لتقليل شدة المرض وتسريع الشفاء.

الأسئلة الشائعة